أنواع الضغوط النفسية Things To Know Before You Buy
ويُصنف علماء النفس العوامل المؤدية إلى الضغوط إلى أربعة أنواع:
تُعَدُّ طريقة تفكير الإنسان من أكثر العوامل التي تؤثر في قدرته على تحمل الضغط النفسي، فصاحب التفكير الإيجابي والمتفائل يكون أقل عرضة للضغط النفسي، أما من تكون نظرته سلبية للأمور فهو مُعرَّض للإصابة بالضغط النفسي والانفعال أغلب الأحيان.
دواء دالاسين سي للاسنان
قد يُصابُ الإنسان أو تتدهور حالته الصحية إذا كان مصابًا ببعض الأمراض نتيجة عدم القدرة على التكيف مع الضغوط النفسية واستمرارها ومن أمثلة هذه الأمراض:
يسبب الخوف من الهجمات الإرهابية أو الظروف الأمنية غير المستقرة شعورَ الإنسان بالضغط النفسي.
حيث هذه الضغوط تاتى فى حال استمرار الضغوط الحادة بدون علاج او تدخل فانها تتطور وتصبح مزمنه ويتناول العلاجات الدوائية وتؤثر على الناحية الصحيه مثل امراض ارتفاع ضغط الدم او السكر والجلطات الدماغية.
يمكن تصنيفها إلى ثلاثة أنواع رئيسية: الضغط النفسي الحاد، الضغط النفسي العرضي، والضغط النفسي المزمن، ولكل نوع منها أسبابه وأعراضه المميزة.
التعبير عن الأفكار والمشاعر: من الأمور الهامة للتغلب على أعراض الضغط النفسي المزعجة التعبير عن الأفكار والمشاعر، مثل الشعور بالغضب أو اليأس، فيجب محاولة اخراج هذه المشاعر حتى يمكن مواجهتها، وذلك من خلال التحدث مع شخص مقرب أو التعبير عنها بالكتابة.
الضغوط المزمنة هى المقابل للضغوط الحادة، فهى ليست مثيرة للمتعة أو الخوف، فهى تتسم بالخطورة حيث تسبب أضرار لصحة الإنسان .
أهم صفات الشخصية الحساسة وأسباب تكوينها على هذه الهيئة
قد يتبنَّى بعض الأشخاص مفهوم الحياة الوردية الخالية من الضغوطات والمشكلات، ممَّا يجعله ينضغط نفسياً عندما يتعرض إلى تجارب قاسية في الواقع.
وقد يدفع هذا النوع الأشخاص الذين يعانون منه إلى القيام بسلوكيات عنيفة، أو الإقدام على الانتحار، وتعرض الإصابة بالأزمات القلبية.
من أعراض الضغط النفسي الحاد القلق والتوتر ومشاكل في المعدة وصداع شديد في حال استمرت الأعراض نور لوقت طويل تتحول إلى ضغط نفسي مزمن.
الضغوط الحياتية: يقول علماء النفس أن الأزمات النفسية الشديدة أو الصدمات الانفعالية العنيفة والناتجة عن علاقة الفرد مع غيره على مستوى الأسرة والمدرسة والعمل أو المجتمع الذي يعيش فيه وغير ذلك من المشكلات أو الصعوبات التي يواجهها من السهل أن تدفعه إلى حالة من الضيق والقلق والتوتر وهي بحد ذاتها ضغوط حياتية تؤثر على حياة الانسان واتزانه النفسي وعليه فإن الفرد حينما نور يتعرض يوميا لمصادر الضغوط النفسية كالمصائب أو مواقف أو هزات انفعالية شديدة قد يتحمل ذلك بالتكيف وقد لا يتحمل ذلك فينهار، لأن هناك فروق بين الناس في القدرة على التحمل والتكيف.